استولت سيارات الأجرة وحافلات نقل الطالبات، على مواقف جامعة أم القرى بحي العزيزية في مكة المكرمة، وجعلت الطلاب والموظفين عرضة للمخالفات المرورية، لإيقافهم مركباتهم في المواقع غير المخصصة.
وشدد طلاب الجامعة وسكان العزيزية على أهمية أن يتدخل المرور سريعا، ويعيد الأمور إلى نصابها، بمنع سيارات الأجرة (الليموزين) وحافلات الطالبات من الوقوف في المواقع المخصصة للجامعة، ومخالفة كل من لا يلتزم بالتعليمات، مشيرين إلى أن قسائم المرور التي يتحملونها أنهكتهم ماديا، فضلا عن أن كثيرا من وقتهم يستنفد في البحث عن المواقف.
وذكر عمر محمد أن حافلات الطالبات وسيارات الأجرة، اتخذت من الساحات في الجامعة مواقف دائمة لها، ما أجبرهم على الوقوف في مواقع عامة، وأصبحوا عرضة لتلقي القسائم المرورية.
وشكا أسامة عبدالرحمن من استيلاء الحافلات ومركبات الليموزين على المواقف في العزيزية وإرباك حركة السير في الحي، وتسببها في كثير من الازدحام، داعيا المرور إلى اتخاذ موقف صارم منها.
وأوضح أن معاناة سكان حي العزيزية المجاورين للمبنى الجامعي، تفاقمت، فضلا عن أن الطلاب والموظفين أصبحوا هدفا لقسائم المرور.
وتساءل خالد اللقماني عن دور المرور في ضبط الأمور في مواقف جامعة أم القرى، مشيرا إلى أن سيارات الأجرة وحافلات نقل الطالبات تقف في ساحات الجامعة لأيام خصوصا في الإجازات، دون أن تجد من يردعها.
وأفاد أن الضحية من تلك التجاوزات هم الطلاب وموظفو الجامعة وسكان حي العزيزية، بعد أن تسببت المركبات المخالفة في إرباك حركة السير، فضلا عن القسائم التي تلحق بالطلاب والموظفين لوقوفهم في مواقع غير مخصصة لهم.
وناشد عبدالله الزهراني المرور وإدارة الجامعة باتخاذ موقف حازم مع المخالفين، ومنعهم من الوقوف في ساحات الجامعة، مشيرا إلى أنهم تسببوا في إرباك حركة السير في العزيزية.
وأكد أن أولئك المخالفين فاقموا معاناة الطلاب، الذين أصبحوا يقضون وقتا طويلا بحثا عن المواقف لهم، وفي الأخير يصبحون عرضة للمخالفات المرورية التي أنهكتهم ماديا، وأثرت على تحصيلهم الدراسي.
في المقابل، أقر مصدر في جامعة أم القرى إن حافلات النقل المدرسي وسيارات الأجرة تغلق مواقف الجامعة الخارجية، وتدخل الطلاب والموظفين في حالة من الإرباك خلال البحث عن مواقف، مناشدا إدارة المرور بالتدخل سريعا، وإنهاء معاناتهم بمنعها من الاستيلاء على المواقف، ومحاسبة أي مخالف.
وشدد طلاب الجامعة وسكان العزيزية على أهمية أن يتدخل المرور سريعا، ويعيد الأمور إلى نصابها، بمنع سيارات الأجرة (الليموزين) وحافلات الطالبات من الوقوف في المواقع المخصصة للجامعة، ومخالفة كل من لا يلتزم بالتعليمات، مشيرين إلى أن قسائم المرور التي يتحملونها أنهكتهم ماديا، فضلا عن أن كثيرا من وقتهم يستنفد في البحث عن المواقف.
وذكر عمر محمد أن حافلات الطالبات وسيارات الأجرة، اتخذت من الساحات في الجامعة مواقف دائمة لها، ما أجبرهم على الوقوف في مواقع عامة، وأصبحوا عرضة لتلقي القسائم المرورية.
وشكا أسامة عبدالرحمن من استيلاء الحافلات ومركبات الليموزين على المواقف في العزيزية وإرباك حركة السير في الحي، وتسببها في كثير من الازدحام، داعيا المرور إلى اتخاذ موقف صارم منها.
وأوضح أن معاناة سكان حي العزيزية المجاورين للمبنى الجامعي، تفاقمت، فضلا عن أن الطلاب والموظفين أصبحوا هدفا لقسائم المرور.
وتساءل خالد اللقماني عن دور المرور في ضبط الأمور في مواقف جامعة أم القرى، مشيرا إلى أن سيارات الأجرة وحافلات نقل الطالبات تقف في ساحات الجامعة لأيام خصوصا في الإجازات، دون أن تجد من يردعها.
وأفاد أن الضحية من تلك التجاوزات هم الطلاب وموظفو الجامعة وسكان حي العزيزية، بعد أن تسببت المركبات المخالفة في إرباك حركة السير، فضلا عن القسائم التي تلحق بالطلاب والموظفين لوقوفهم في مواقع غير مخصصة لهم.
وناشد عبدالله الزهراني المرور وإدارة الجامعة باتخاذ موقف حازم مع المخالفين، ومنعهم من الوقوف في ساحات الجامعة، مشيرا إلى أنهم تسببوا في إرباك حركة السير في العزيزية.
وأكد أن أولئك المخالفين فاقموا معاناة الطلاب، الذين أصبحوا يقضون وقتا طويلا بحثا عن المواقف لهم، وفي الأخير يصبحون عرضة للمخالفات المرورية التي أنهكتهم ماديا، وأثرت على تحصيلهم الدراسي.
في المقابل، أقر مصدر في جامعة أم القرى إن حافلات النقل المدرسي وسيارات الأجرة تغلق مواقف الجامعة الخارجية، وتدخل الطلاب والموظفين في حالة من الإرباك خلال البحث عن مواقف، مناشدا إدارة المرور بالتدخل سريعا، وإنهاء معاناتهم بمنعها من الاستيلاء على المواقف، ومحاسبة أي مخالف.